تخرّج ُحفيدي نديم محمود العامريّةِ بتفَوُّقٍ في(الهاي سكول) ما شاء الله!
طلّ الحبيبُ كَمِثْلِ بدرٍ في السّما
أللهُ أكبرُ يا إلٰهي تَصونُهُ
أللهُ أكبرُ يا نديمُ أقولُها
فَوْزاً أتَيْتَ مُبارَكٌ لكَ نَيْلُهُ
ألفا مُبارَكِ يا نديمُ تخرُّجٌ
شْوَيفاتُ حَوْضٌ قد نَهَلْتَ علومَهُ
ألفا مُبارَكِ للحَفيدِ تفَوُّقٌ
أجْمِلْ بهِ نحْوَ المَعالِي يقودُهُ
فالعِلْمُ كنزٌوالتّفوُّقُ قفزَةٌ
والشّكرُ ، شكرٌ لِلإلٰهِ وِسامُهُ
ألقفزةُ الأولى بِجُهْدِكَ أُحْرِزَتْ
ثنّي وثلِّثْ بِاغتِرابِكَ نَرْجُهُ
فالعِلمُ بحرٌ والأماني عَديدةٌ
أبْحِرْ نديمُ ؛ لِترتَدي
تيجانَهُ!
حلِّقْ بِهَندَسَةٍ وكُنْ
مُتَمَيِّزاً
تَنعَمْ بِعيْشٍ كالزُّهورِ رَبيعُهُ!
تيتا
الشاعرة عزيزة بشير




