تخضر المشاعر وتنبض
الاحاسيس
في قرب الغالي وحبي
والوحيد
اتاني من وراء البحار ومن
مكان ليس
ببعيد
فهو بين الضلوع يسكن
ويستوطن التناهيد
يستوحش القلب دقاته
ويأبى دمي السريان
في الوريد
حين يغيب طيفه ويشعر قلبي
انه بعيد
تراقب النظرات الافق وترسم
وجه المستقبل
العتيد
تترقب الاذان سماع خطواته
فهو لحياتي الدرب
السديد
اخشى سعادتي بقربه
فلا يعلم المرئ ما يخبئه القدر
من صناديد
يصعق الشوق اوتاري وتصرخ الاهات
هل من مزيد
فانا متيمه بعشقه ولن يثنيني
قوم فكره قديد
انا انثى استحضرها وصاله
وجعلني بين يديه كأنني
طفل وليد
فهو رجل يستعصي علي وصفه
لانني اعشق كل خصاله
وهو في جنسه
فريد
بقلمي Gnon Roma
روما محمود
الاحاسيس
في قرب الغالي وحبي
والوحيد
اتاني من وراء البحار ومن
مكان ليس
ببعيد
فهو بين الضلوع يسكن
ويستوطن التناهيد
يستوحش القلب دقاته
ويأبى دمي السريان
في الوريد
حين يغيب طيفه ويشعر قلبي
انه بعيد
تراقب النظرات الافق وترسم
وجه المستقبل
العتيد
تترقب الاذان سماع خطواته
فهو لحياتي الدرب
السديد
اخشى سعادتي بقربه
فلا يعلم المرئ ما يخبئه القدر
من صناديد
يصعق الشوق اوتاري وتصرخ الاهات
هل من مزيد
فانا متيمه بعشقه ولن يثنيني
قوم فكره قديد
انا انثى استحضرها وصاله
وجعلني بين يديه كأنني
طفل وليد
فهو رجل يستعصي علي وصفه
لانني اعشق كل خصاله
وهو في جنسه
فريد
بقلمي Gnon Roma
روما محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق