
لو كان هذا الجذع يدري
أن القدر سيحوله إلى عود مشنقة
لأسكن السوس جوفه واستراح !
لو كان ذاك الحطاب يدرك ما يجهله الجذع
لنام ذاك الصباح وما خرج إلى طلب الرزق !
لو كانت البدايات تدرك ما هي النهايات
لما التقى الكثير من الوجوه !
ولتغيرت أجندات الزمان كلّها
ولما بقي أي شيء على حاله !
هو الغيب ,,,
هو الرحمة المهداة لنا دون أن ندري
لكنّنا مثل الفراشات
لا ندرك معنى الحياة
حتى يحرق اللهب أطراف أجنحتنا
فيحترق بعضنا وكلّنا
ونقنع انقسنا الخائبة ,,,
بأنّ بعض الجهل لا يضر !
لأسكن السوس جوفه واستراح !
لو كان ذاك الحطاب يدرك ما يجهله الجذع
لنام ذاك الصباح وما خرج إلى طلب الرزق !
لو كانت البدايات تدرك ما هي النهايات
لما التقى الكثير من الوجوه !
ولتغيرت أجندات الزمان كلّها
ولما بقي أي شيء على حاله !
هو الغيب ,,,
هو الرحمة المهداة لنا دون أن ندري
لكنّنا مثل الفراشات
لا ندرك معنى الحياة
حتى يحرق اللهب أطراف أجنحتنا
فيحترق بعضنا وكلّنا
ونقنع انقسنا الخائبة ,,,
بأنّ بعض الجهل لا يضر !
بقلمي
ندى
ندى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق