قصيدة شعرية..
بعنوان...
** رِسَالةُ حُـــب **
أُخَتَاهُ نَمَا إلَى عِلَمِى..
أنّ الألَمَ إشَتَدَ عَزَمُه..
وَبَاتَ السَقَمُ قَبيحَ وَجَهه..
يَنَخُرُ فى جَسَدِ أَوَهَنَ بَأسَه..
وَدَانَ الصَبَرُ يَفَقِدُ حُلَمَه..
وَصَارالخَطَبُ جَلَلَ شَأنَه..
بَعَدَمَا انَتَفَضَ القَلَبُ..
قَاهِرَاً صَمَتَه..
مُدوِياً صَوَتَه..
مُخَاطِبَاً جَسَدَاً طَالَمَا..
إئَتَمَنَ سِرَه..
وَأمّن رَوَعَه..
يَا جَسَد لَمَلِم شَمَلَكَ..
وَوَحِد صَفَكَ..
وَجَيِش جَيَشَكَ..
وَامَتَطِى بِجوَادِك فَوق سَقَمِك..
وَابَتُر بِسيفِك رَأسَ هَوَانِك..
وَاطَلِقَ رِمَحَك فى نَحَرِ أشَجَانِك..
وَاسَتَئصِل شَأفَةَ سَقَمٍ كَدّرَ صَفَوَك..
وَشَتَت جَمَعَك..
وَانَبرِى فى دَأبٍ لِتُوقِظ صَحَوك..
وَإنّنى أُخَتَاهُ عَلى يَقِينِى ..
بَأسُك شَديدُ قَوِىُ العِتَادَا..
قَلَبُك عَنيدُ يَأبى انهِزَامَا..
جَأشُك فَرِيدُ صَعيبُ المَنَالا..
بقلمى .. أحمد النحراوى..
بعنوان...
** رِسَالةُ حُـــب **
أُخَتَاهُ نَمَا إلَى عِلَمِى..
أنّ الألَمَ إشَتَدَ عَزَمُه..
وَبَاتَ السَقَمُ قَبيحَ وَجَهه..
يَنَخُرُ فى جَسَدِ أَوَهَنَ بَأسَه..
وَدَانَ الصَبَرُ يَفَقِدُ حُلَمَه..
وَصَارالخَطَبُ جَلَلَ شَأنَه..
بَعَدَمَا انَتَفَضَ القَلَبُ..
قَاهِرَاً صَمَتَه..
مُدوِياً صَوَتَه..
مُخَاطِبَاً جَسَدَاً طَالَمَا..
إئَتَمَنَ سِرَه..
وَأمّن رَوَعَه..
يَا جَسَد لَمَلِم شَمَلَكَ..
وَوَحِد صَفَكَ..
وَجَيِش جَيَشَكَ..
وَامَتَطِى بِجوَادِك فَوق سَقَمِك..
وَابَتُر بِسيفِك رَأسَ هَوَانِك..
وَاطَلِقَ رِمَحَك فى نَحَرِ أشَجَانِك..
وَاسَتَئصِل شَأفَةَ سَقَمٍ كَدّرَ صَفَوَك..
وَشَتَت جَمَعَك..
وَانَبرِى فى دَأبٍ لِتُوقِظ صَحَوك..
وَإنّنى أُخَتَاهُ عَلى يَقِينِى ..
بَأسُك شَديدُ قَوِىُ العِتَادَا..
قَلَبُك عَنيدُ يَأبى انهِزَامَا..
جَأشُك فَرِيدُ صَعيبُ المَنَالا..
بقلمى .. أحمد النحراوى..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق