حَمدتِ الله في حُلمٍ صغيرٍ
و قد أَوْهَمتِ بالأمر الخطيرِ
و قد أَوْهَمتِ بالأمر الخطيرِ
و كان الحال من ودِّ و صدٍّ
و إحساسٍ تـلفَّـع بالشعورِ
و إحساسٍ تـلفَّـع بالشعورِ
ففـاح الوجدُ في غمرات عشقٍ
يُعابقُ من جنى لهفِ الزهور
يُعابقُ من جنى لهفِ الزهور
فما من حيلةِ لاقتْ بـكَتمٍ
لـجودِِ من تباريح العطور
لـجودِِ من تباريح العطور
فكيف الشهق يسعف قلبَ صَبٍّ
إذا ضَنَّت صدورٌ بالزفير
إذا ضَنَّت صدورٌ بالزفير
تهابُ وديعتي من حِنِّ أنثى
يراود قلبها العاني حُضوري
يراود قلبها العاني حُضوري
فـتَنتفِضُ - إستعادةََ بعض رشدٍ
و تشكو ظمئَةً القلب الغرير
و تشكو ظمئَةً القلب الغرير
فتصحو في متاهات التلاقي
مُعاتبةً بما أحظتْ حُبوري
مُعاتبةً بما أحظتْ حُبوري
أ لا يا منيةَ القلب المُعَنّى
فما بالحُلمِ ينصفني ضميري ،،
فما بالحُلمِ ينصفني ضميري ،،
،،، خضر الفقهاء ،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق