بقلم الشاعرة الفلسطينية فاتن أحمد سليم حسين
اسم القصيدة أوراق الحنين
قد تساقطت أوراق الحنين وجفت الأقلام
وضللت انا و حنيني عبر أوساط الزحام
وتبعثرت آهاتي بين الغيم وشكوى الأحلام
قد لا تفارقني أيامي يجافي جفوني المنام
و ناحت عباراتي بين سطور الأحزان وجفوة الأيام
واشتكت أحزان الغيم انين الأحلام
يامن دعوت الدمع يسري بفيض عذابي
لكنه قلبي بعثره دمعي ووجع الآلام
وضللت انا و حنيني عبر أوساط الزحام
وتبعثرت آهاتي بين الغيم وشكوى الأحلام
قد لا تفارقني أيامي يجافي جفوني المنام
و ناحت عباراتي بين سطور الأحزان وجفوة الأيام
واشتكت أحزان الغيم انين الأحلام
يامن دعوت الدمع يسري بفيض عذابي
لكنه قلبي بعثره دمعي ووجع الآلام
قد لا تفارقنى أيام تجافيني
وأرى في البعاد انين فراقي
وأرى في البعاد انين فراقي
أيها الساسة السعداء دعوا الياسمين
يتحدث مع جروح مزدانة بالسهام
من هنا لنا شعر
وقصيد استرحام
هنا السطور في محياها
يتحدث مع جروح مزدانة بالسهام
من هنا لنا شعر
وقصيد استرحام
هنا السطور في محياها

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق