فِي حُبِّ رَسُولِ اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
:؛؛؛؛؛؛
نَبِيُّ اللهِ ذُو قَلْبٍ مَخْمُومْ
بِفَضْلٍ اللهُ نَشَرَ كُلَّ العُلُومْ
بِفَضْلٍ اللهُ نَشَرَ كُلَّ العُلُومْ
لَا غَرَّهُ جَاهُ وَلَا غَيْرُ المَظْلُومْ
نَبِيُّ اللهِ هُوَ الحَقُّ المَعْلُومْ
نَبِيُّ اللهِ هُوَ الحَقُّ المَعْلُومْ
سَلِيمُ النِّيَّةِ مِ الغَشُّ والمكرٌ
خَالِي البَطْنَ مِنْ أَكْلِ الحَرَامْ
خَالِي البَطْنَ مِنْ أَكْلِ الحَرَامْ
وَفِيَّ حِرَاءْ .. تَأَلَّمَ أَبُو بَكْرٌ
فَمَسِّ يَدَاهُ فَأَخْرِجْ الآلَامْ
فَمَسِّ يَدَاهُ فَأَخْرِجْ الآلَامْ
نَبِيُّ اللهِ...... مُلَهُمْ الزُّهَّادِ
حَلَمَ اِلْفِقِيهُ والزَادُ والزِوَادِ
حَلَمَ اِلْفِقِيهُ والزَادُ والزِوَادِ
قُرَّاءُ القُرْآنِ .... وَلَمٍّ يُفَسِّرُهُ
حَتَّى لَا يَغْلِقُ بَابُ الاِجْتِهَادِ
حَتَّى لَا يَغْلِقُ بَابُ الاِجْتِهَادِ
وَالمَوْتُ جَاءَهُ يُخَيِّرَهُ البَقَاءُ
فَاِخْتَارَ لِقَاء ِاللهِ عَنْ الحَيَاةِ
فَاِخْتَارَ لِقَاء ِاللهِ عَنْ الحَيَاةِ
فَفَرِحَتْ بِهِ وَتَزَيَّنْتُ السَّمَاءُ
وَتَرَكَ الدِّينُ ... قَارِبَ النَّجَاةِ
وَتَرَكَ الدِّينُ ... قَارِبَ النَّجَاةِ
نَبِيُّ اللهِ الرَّحِيقُ المَخْتُومْ
بِعَيْنِ اللهِ نَجَا مِنْ الخُصُومْ
بِعَيْنِ اللهِ نَجَا مِنْ الخُصُومْ
وَيَوْمُ الفَتْحِ سَامَحَ الجَمِيعْ
نَبِيُّ اللهِ المَخْلُوقُ المَعْصُومْ
نَبِيُّ اللهِ المَخْلُوقُ المَعْصُومْ
فَلَا زَلَّةُ لِسَانٍ أُخِذَتْ عَلَيْهِ
حَتَّى يَذْكُرُوا بِضَرْبِ الأَمْثَالِ
حَتَّى يَذْكُرُوا بِضَرْبِ الأَمْثَالِ
وَإِذَا مَا ذَكَرَا بِضَرْبٍ مُثُلًا
فَأَحْسَنُ القَوْلِ وَتَجَنُّبِ السُّؤَالِ
فَأَحْسَنُ القَوْلِ وَتَجَنُّبِ السُّؤَالِ
:؛:؛:؛
فِي حُبِّ رَسُولِ اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
بِقَلَمِ الشَّاعِرِ يُوسُفُ الحَمْلَهْ

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق