
رحلت إليك الغيمات محملة دموعي...
فأغتسل بطهرها من ذنوب كذبك...
واطلب منها الغفران....
واسترسل في غيابك. فما عاد يروقني زيف الكلام....
يكفيني وجعاً رصدي للليل...
وعصيان أشواقي لوجداني...
فك عني أصفادك ودنس
عشقك الملوث من سواعدي...
وأرحل بعيداً بأسطورة وجه القمر !!!
لم تعد خرافاتك تغريني...
لم تعد روايات الشمس الغافية فوق الغيمات. تشديني...
ولا تلك الصور...
شموع...
ودموع...
وأنهاراً من قبل...
شد رحيل سفرك وللغياب البعيد أرحل..
وسأشعل لك شمعة سفر..
سأكسر أقداحاً ترافقنا فيها ليالي الثمل...
ولا تعد... !!!
يكفيني من الليل صمتي نديماً...
نجوماٌ هنا وهناك تناثرت ..
وذاك القمر....
بذاكرةً تطفو على نهرها بقايا الصور.....
واطلب منها الغفران....
واسترسل في غيابك. فما عاد يروقني زيف الكلام....
يكفيني وجعاً رصدي للليل...
وعصيان أشواقي لوجداني...
فك عني أصفادك ودنس
عشقك الملوث من سواعدي...
وأرحل بعيداً بأسطورة وجه القمر !!!
لم تعد خرافاتك تغريني...
لم تعد روايات الشمس الغافية فوق الغيمات. تشديني...
ولا تلك الصور...
شموع...
ودموع...
وأنهاراً من قبل...
شد رحيل سفرك وللغياب البعيد أرحل..
وسأشعل لك شمعة سفر..
سأكسر أقداحاً ترافقنا فيها ليالي الثمل...
ولا تعد... !!!
يكفيني من الليل صمتي نديماً...
نجوماٌ هنا وهناك تناثرت ..
وذاك القمر....
بذاكرةً تطفو على نهرها بقايا الصور.....
بقلم. رحاب عبد القادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق