
هنا كنا اليوم .… ..بقلمي /روجيلا عيتاوي.
ومازالت قابعة بصامتنا
بين أحضان الطبيعة
فكيف يصفك قلمي؟
إحتار فتمرد حبره
غيرة
حين أناملك عانقت أناملي
وزهور من الوز والكرز
تهامست بعشقنا………
بين أحضان الطبيعة
فكيف يصفك قلمي؟
إحتار فتمرد حبره
غيرة
حين أناملك عانقت أناملي
وزهور من الوز والكرز
تهامست بعشقنا………
كيف يصفك ؟
حين إستوطنت شفتاك
ببعض من القُبل
البحر أمامنا والطبيعة مزهوة
بأجمل الحلل
فهل كنت تظن أني ما شعرت بك ؟
سمعت دقات نبضك
وذاك الفؤاد كاد يهمس لي
أحبيني ،، أحبيني
بلا ملل………
حين إستوطنت شفتاك
ببعض من القُبل
البحر أمامنا والطبيعة مزهوة
بأجمل الحلل
فهل كنت تظن أني ما شعرت بك ؟
سمعت دقات نبضك
وذاك الفؤاد كاد يهمس لي
أحبيني ،، أحبيني
بلا ملل………
كيف يصفك ؟
واللغة الكلام كان ملاذها الصمت
تهامسنا فسمعتنا الفراشات
فزاد توهج ألوانها
من شوق عينيك البنيتان
كادت تلك الأرجوحة تنطق
حين عانقتها
غمزتاك………… ..
ليت الزمان تخلى عنا
ليعانقنا أديم الأرض بربيعه
واللغة الكلام كان ملاذها الصمت
تهامسنا فسمعتنا الفراشات
فزاد توهج ألوانها
من شوق عينيك البنيتان
كادت تلك الأرجوحة تنطق
حين عانقتها
غمزتاك………… ..
ليت الزمان تخلى عنا
ليعانقنا أديم الأرض بربيعه
ولتكن ولادة عشق ما كان في الحسبان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق