مشاعر متأخرة
هاتِ يدكَ الناعمة
وافتح لي بوابة الستين على مصراعيها
سأدخل برفقتك بلا عكّازٍ ولا شيبٍ ولا انحناء
عيناكَ النائمتان نجمتان تتدليان من عنق الثرّيا
ووجهك ينساب كسهول بلادنا الخضراء
يحمل الخير ,,, والفرح !
وأنا أتأرجح على صراط العمر الصعب
بين قدمٍ تسير للأمام وأخرى تسير للخلف
جاءت يدك الناعمة لتسحبني إلى المصير الجميل
فما أجمل الصفحات الملونة في كتاب العمر
حين يصبح في الفصل الأخير !
وافتح لي بوابة الستين على مصراعيها
سأدخل برفقتك بلا عكّازٍ ولا شيبٍ ولا انحناء
عيناكَ النائمتان نجمتان تتدليان من عنق الثرّيا
ووجهك ينساب كسهول بلادنا الخضراء
يحمل الخير ,,, والفرح !
وأنا أتأرجح على صراط العمر الصعب
بين قدمٍ تسير للأمام وأخرى تسير للخلف
جاءت يدك الناعمة لتسحبني إلى المصير الجميل
فما أجمل الصفحات الملونة في كتاب العمر
حين يصبح في الفصل الأخير !

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق