
ذات لَهَـفْ
..............
طاب التهاب القلب في لهف المنى ،، قبل الوصالِ و انجب التنهيدا
و غـدا الفـؤاد من الغـرام مُـتيَّـماً ،، و حبيـب قـلبي حطَّ بي تسهيدا
فمكَـثتُ في فَــكِّ اشتيـاقيَ واجـلاً ،، أرنــو مَــزاراً للـوصال بعـيدا
فتبَسَّـمَ الـثغـرُ اللّهوفُ ببـدرها ،، و الطيرُ ردَّدَ في الرموش قصيدا
قالتْ صباحُ - تلعثمتْ بشفاهها ،، خَجلُ العيـونِ سَقى الخدود نشيدا
فَالعينُ تُـرسِلُ بي السّهامَ برأفةٍ ،، و الشَّعرُ في طرَف البنان شهيدا
قــد زانَ هـالَــتَها تَـرَدُّدُ بـوحِها ،، هِـبَـةُ الميَـاسِ بها تجـود مَـزيدا
قـلـبٌ بصَمتٍ و الشِّـفاه تنهَّـدَتْ ،، للـوصل كُــلًّ ألـتـقـيــهِ مُــريدا
فَـ بها شُغفتُ و لم أزلْ في نَشوةٍ ،، فـبساطُهـا قـد مُـدَّ لي تَـجريدا ،،
طاب التهاب القلب في لهف المنى ،، قبل الوصالِ و انجب التنهيدا
و غـدا الفـؤاد من الغـرام مُـتيَّـماً ،، و حبيـب قـلبي حطَّ بي تسهيدا
فمكَـثتُ في فَــكِّ اشتيـاقيَ واجـلاً ،، أرنــو مَــزاراً للـوصال بعـيدا
فتبَسَّـمَ الـثغـرُ اللّهوفُ ببـدرها ،، و الطيرُ ردَّدَ في الرموش قصيدا
قالتْ صباحُ - تلعثمتْ بشفاهها ،، خَجلُ العيـونِ سَقى الخدود نشيدا
فَالعينُ تُـرسِلُ بي السّهامَ برأفةٍ ،، و الشَّعرُ في طرَف البنان شهيدا
قــد زانَ هـالَــتَها تَـرَدُّدُ بـوحِها ،، هِـبَـةُ الميَـاسِ بها تجـود مَـزيدا
قـلـبٌ بصَمتٍ و الشِّـفاه تنهَّـدَتْ ،، للـوصل كُــلًّ ألـتـقـيــهِ مُــريدا
فَـ بها شُغفتُ و لم أزلْ في نَشوةٍ ،، فـبساطُهـا قـد مُـدَّ لي تَـجريدا ،،
--- خضر الفقهاء ---
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق