تغيبين
ف تشعلين في قلبي
نيران الاشواق
رغما عنك تغيبين
رغما عني انتظرك
اصبح حبنا
كالابن العاق
الذي ياخذ بنا
حد الفراق
الم يتعبك الغياب
الم تصلين حد الملل
الم تشعري بإرهاق
ام ان انتظاري ...
لكِ قد راق
الغياب يا سيدتي
يزيد دلالك دلال
و لكن الحضور
يمنحك الق و بهاء
و يهبك سحر و جمال
ف هل من لقاء
10 / 3 / 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق