يا من - بثورة أشواقي - تُعنّتُني
و تسوق قلبيَ مِطواعاً - ليرضيها
و تسوق قلبيَ مِطواعاً - ليرضيها
جودي بصمت لقاءٍ كُنتِ أحرفه
و تهامسي عشقاً ،، في صدر مُثريها
و تهامسي عشقاً ،، في صدر مُثريها
إنّي بحُبــك - أهوى الصمت يلزَمُني
بَــوحُ العيون ، و نهداتٌ تُـغذّيها
بَــوحُ العيون ، و نهداتٌ تُـغذّيها
خوضي الدلال - جزافاُ - لستُ أمقُتُه
و تغنّجي - زهواً - ،، صوغي معانيها
و تغنّجي - زهواً - ،، صوغي معانيها
و ارضي هواكِ ببعض غرور فاتنةٍ
وهبت سخيَّ ودادٍ في تدانيها
وهبت سخيَّ ودادٍ في تدانيها
في القلب تُلهب أوردةً تفيض بها
تغزو المَسام إذا طاعت حنانيها
تغزو المَسام إذا طاعت حنانيها
تروي ظمايَ بشهد الشوق واهبةً
دفء الليالي سحراً كامناً فيها
دفء الليالي سحراً كامناً فيها
طابت بمنح عطاءٍ لا حدود له
و تعاظمت عشقاً فيمن يواليها
و تعاظمت عشقاً فيمن يواليها
طعم الرضاب - نبيذٌ عاتقٌ جزِلٌ
ما زال يُثمِـلُ أوقاتي و يغويها ،،
ما زال يُثمِـلُ أوقاتي و يغويها ،،

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق