/ سآتيك/ زَيَّنَّ الشَّامَ
♡♡♡♡♡♡♡
سَأَعْبُرُ بِحَوْرٍ الشَّوْقَ رُبَانَا
مُشْرِعَةً أَشْرِعَةَ مَرَاكِبِي رَايَةٌ
أَجُوبُهَا.... أَقْطَعُ بِهَا أَسْفَارًا.
بَيْنَ مَدٍّ... وَجَزْرٌ
اِعْتَلَى صَوَاعِقَ المَوْجِ قُرْصَانُهُ
مَرَاكِبُ الحُبِّ
أَطُوفُ بِهَا أَزْمَانًا
لِآتِيكَ حَوْرَيْهُ
بِرِيشَةِ سِحْرٍ
أَرْسُمُ فُنُونَ العِشْقِ أَحْلَامًا
لِتُرْسِيَ فِي مَرَاسِيكَ
كَسَيْفَ يُبْرَقُ.... بِقَبْضَةِ فَارِسٍ مِغْوَارٍ
بَيْنَ كَرٍّ.. وَفَّرَ
يَسْبِي النُّجُومَ
يَأْسِرُ القَمَرُ
يأججها.. لِتُصْبِحْ كَالقَنَادِيلَ مضاءة
تُرَاقَصُ الشُّهُبُ فِي أعاليها
فَرِحَا بلقيانا
وَيُغَنِّي الدَّوْرِيَّ أُغْنِيَّةٌ
تَدْمَعُ مسامع
مَنْ كَانَ بِهَا سُكَّانٌ
اِنْتَظَرَ... اِنْتَظَرَ.
سَآْتِيكَ. سَآْتِيكَ
ساعية فِي مَسَاعِيهَا
لِأَجْنِيَ مِنْ جِنَانِ الخَلَدِ أَزْهَارًا
وَبَرَاعِمُ وَرْدِكَ
مَنْ شَهِدَهَا أَسْقِيهَا
لِتَتَفَتَّحْ بِالشُّجُونِ أَزْرَارًا
أَغْدُو هَائِمًا بِرَحِيقِهَا
عَائِدَةٌ مِنْهَا ثَمِلَةٌ
سَآْتِيكَ... سَآْتِيكَ
مُعْتَلِّيهُ رِيَاحُ الصَّمْتِ
بِمَلَاحِمِ العِشْقِ أَقْطَعُ أَوْصَالًا
بَيْنَ شَوْقٍ... وَحَنِينٌ
دُمُوعٌ تَذْرِفُ أَنْهَارًا
تُجْرَى بمساكبها
لِتَسْقِيَ جِنَانَ الحُبِّ
وَطَيْفِكَ فِيهَا سُلْطَانًا
أَكْتُبُ فِيكَ مِنْ كُلِّ وِجْدَانِي
أَرْجَاءٌ سَطَرَتْهَا أَشْعَارًا
أُجَارِي ملذات الشُّعَرَاءُ
إِنْ فَاضَتْ مَشَاعِرُ الرُّكْبَانِا
تُثْلِجُ أَشْوَاقُهُمْ
لِتُزْهِرْ فَرِحًا... وَتُثْمِرُ رَيْحَانًا
تُرَاقَصُ بِغُنْجِ أَوْرَاقِهَا
أَلْوَانُهَا تتلألأ كَمَرْجَانِهِ
هَا أَنَا ذَا.....
هَا أَنَا ذَا بِرُوحِ عِشْقِي سَآْتِيكَ
كَفَانِي... وَكَفَانِي
أَشْبَعْتُ صَبْرِي اِنْتِظَارًا
/ بِقَلَمِي أَنَا zen alsham/
♡♡♡♡♡♡♡
سَأَعْبُرُ بِحَوْرٍ الشَّوْقَ رُبَانَا
مُشْرِعَةً أَشْرِعَةَ مَرَاكِبِي رَايَةٌ
أَجُوبُهَا.... أَقْطَعُ بِهَا أَسْفَارًا.
بَيْنَ مَدٍّ... وَجَزْرٌ
اِعْتَلَى صَوَاعِقَ المَوْجِ قُرْصَانُهُ
مَرَاكِبُ الحُبِّ
أَطُوفُ بِهَا أَزْمَانًا
لِآتِيكَ حَوْرَيْهُ
بِرِيشَةِ سِحْرٍ
أَرْسُمُ فُنُونَ العِشْقِ أَحْلَامًا
لِتُرْسِيَ فِي مَرَاسِيكَ
كَسَيْفَ يُبْرَقُ.... بِقَبْضَةِ فَارِسٍ مِغْوَارٍ
بَيْنَ كَرٍّ.. وَفَّرَ
يَسْبِي النُّجُومَ
يَأْسِرُ القَمَرُ
يأججها.. لِتُصْبِحْ كَالقَنَادِيلَ مضاءة
تُرَاقَصُ الشُّهُبُ فِي أعاليها
فَرِحَا بلقيانا
وَيُغَنِّي الدَّوْرِيَّ أُغْنِيَّةٌ
تَدْمَعُ مسامع
مَنْ كَانَ بِهَا سُكَّانٌ
اِنْتَظَرَ... اِنْتَظَرَ.
سَآْتِيكَ. سَآْتِيكَ
ساعية فِي مَسَاعِيهَا
لِأَجْنِيَ مِنْ جِنَانِ الخَلَدِ أَزْهَارًا
وَبَرَاعِمُ وَرْدِكَ
مَنْ شَهِدَهَا أَسْقِيهَا
لِتَتَفَتَّحْ بِالشُّجُونِ أَزْرَارًا
أَغْدُو هَائِمًا بِرَحِيقِهَا
عَائِدَةٌ مِنْهَا ثَمِلَةٌ
سَآْتِيكَ... سَآْتِيكَ
مُعْتَلِّيهُ رِيَاحُ الصَّمْتِ
بِمَلَاحِمِ العِشْقِ أَقْطَعُ أَوْصَالًا
بَيْنَ شَوْقٍ... وَحَنِينٌ
دُمُوعٌ تَذْرِفُ أَنْهَارًا
تُجْرَى بمساكبها
لِتَسْقِيَ جِنَانَ الحُبِّ
وَطَيْفِكَ فِيهَا سُلْطَانًا
أَكْتُبُ فِيكَ مِنْ كُلِّ وِجْدَانِي
أَرْجَاءٌ سَطَرَتْهَا أَشْعَارًا
أُجَارِي ملذات الشُّعَرَاءُ
إِنْ فَاضَتْ مَشَاعِرُ الرُّكْبَانِا
تُثْلِجُ أَشْوَاقُهُمْ
لِتُزْهِرْ فَرِحًا... وَتُثْمِرُ رَيْحَانًا
تُرَاقَصُ بِغُنْجِ أَوْرَاقِهَا
أَلْوَانُهَا تتلألأ كَمَرْجَانِهِ
هَا أَنَا ذَا.....
هَا أَنَا ذَا بِرُوحِ عِشْقِي سَآْتِيكَ
كَفَانِي... وَكَفَانِي
أَشْبَعْتُ صَبْرِي اِنْتِظَارًا
/ بِقَلَمِي أَنَا zen alsham/

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق