وَطَنِيْ
،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،
وَطَنِيْ وَإِنْ نَاحَتْ الغِرْبَانِ
سأذُوُدْ عَنْكَ بِالعِلْمِ وَالإِيمَانِ
سأذُوُدْ عَنْكَ بِالعِلْمِ وَالإِيمَانِ
حَتَّى يَعْلَمَ القَاصِي وَالدَانِي
إِنَّنِي بِوَطَنٍ يَحْتَرِمُ الإِنْسَانِ
إِنَّنِي بِوَطَنٍ يَحْتَرِمُ الإِنْسَانِ
فَمِنْ الجَهْلِ الرَّدُّ بِالإِسَاءَةِ
وَمِنْ العِلْمِ الرَّدُّ بِالإِحْسَانِ
وَمِنْ العِلْمِ الرَّدُّ بِالإِحْسَانِ
تَعَلَّمْتُ بِكَ آدَابَ الإِنْصَافِ
وَالصَّمْتُ عَنْ الحَقِّ خُذِّلَانِ
وَالصَّمْتُ عَنْ الحَقِّ خُذِّلَانِ
فَكَيْفَ لَا أَنْصَفُكَ يَا وَطَنِيْ
وَأَنْتَ بِي تُسْرِي كَالإِدْمَانِ
وَأَنْتَ بِي تُسْرِي كَالإِدْمَانِ
أُحِبُّكَ حُبًّا لَا رِيَاءَ بِهِ
وَإِنْ هَاجَمَنِي الجَمْعُ بِاسْتِهْجَانِ
وَإِنْ هَاجَمَنِي الجَمْعُ بِاسْتِهْجَانِ
فَفِي حُبُّكَ عَلِمْتُ الصَّوَابَ
فَكَيْفَ سَأَنْتَهِجُ لُغَةَ العِصْيَانِ
فَكَيْفَ سَأَنْتَهِجُ لُغَةَ العِصْيَانِ
سَأُشَهِّرُ سَيَفِي بِوَجْهِ البَاطِلِ
وَسَأَمْتَطِي الحَقَّ لِمُحَارَبَةِ الغِرْبَانِ
وَسَأَمْتَطِي الحَقَّ لِمُحَارَبَةِ الغِرْبَانِ
فَلَا أَعْبَأْ بِهَا وَبِمِنْ خَلْفِهَا
فَكُمٌّ مِنْ جَائِرًا عَادَ بالأكْفَانِ
فَكُمٌّ مِنْ جَائِرًا عَادَ بالأكْفَانِ
وَتَاللهِ لِيَنْدَمْنَ مِنْ نَاحَ
مَتَى عَلِمَ قِيمَةَ الأَوْطَانِ
مَتَى عَلِمَ قِيمَةَ الأَوْطَانِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وَطَنِيْ
بِقَلَمِ الشَّاعِرِ / يُوسُفُ الحَمْلَهْ

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق