
هاأنذا اليوم أنام على وسادةٍ من حلم
وأحشو فمي بالسكر كي يبقى حلو المذاق
لتخرج الحروف بطعمها الحلو
أنا كما تركتني منذ غيابك الأخير
أدعي النسيان والتناسي ,,,
والبطولة والصمت !
ومع أول ريحٍ تهبّ أمضي إليك
فأنا ما زلت أمتهنُ الترحال حافية القدمين
فلا تعتب إن قصّرتُ في البحث عنك
فأنتَ لن تموت بحوادث النسيان
أنتَ رجلُ خالد في ذاكرتي
ومقعدك الخالي سينتظرك حتى تعود
فقط تذّكر ,,,
أن درهم حضورٍ خيرٌ من قنطار غياب !
لتخرج الحروف بطعمها الحلو
أنا كما تركتني منذ غيابك الأخير
أدعي النسيان والتناسي ,,,
والبطولة والصمت !
ومع أول ريحٍ تهبّ أمضي إليك
فأنا ما زلت أمتهنُ الترحال حافية القدمين
فلا تعتب إن قصّرتُ في البحث عنك
فأنتَ لن تموت بحوادث النسيان
أنتَ رجلُ خالد في ذاكرتي
ومقعدك الخالي سينتظرك حتى تعود
فقط تذّكر ,,,
أن درهم حضورٍ خيرٌ من قنطار غياب !
بقلمي
ندى
ندى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق