هل سمعت يوما بغربة اللحن الحزين
هل تحدثت اليها تلك التي كانت
علي شاطئ النسيان الشريد
هل عزفت ترنيمه علي وتر قلبها الوحيد
أجب أيها القانت في مقلتيها وأنت الغائب البعيد
أنت الذي في حديثك كانت تصغي اليك في اليوم الف يوما جديد
هل شعرت بروعة الإحساس المولود علي كفوف التنهيد
وتخلدت حكايتها علي ألسنة الطيور ك التغريد
هل يمكن أن تفترقا وتمزقا ميثاق الوعد العنيد
فتبكي الطيور وتكف عن الترديد
وتحجب الشمس نورها المديد
وتغمض العيون أجفانها بأمر الوعيد
وتبقي الحياه دونك رماد في عيون ليل ظلامه شديد
فهل لنا عود من جديد..؟؟!
هل تحدثت اليها تلك التي كانت
علي شاطئ النسيان الشريد
هل عزفت ترنيمه علي وتر قلبها الوحيد
أجب أيها القانت في مقلتيها وأنت الغائب البعيد
أنت الذي في حديثك كانت تصغي اليك في اليوم الف يوما جديد
هل شعرت بروعة الإحساس المولود علي كفوف التنهيد
وتخلدت حكايتها علي ألسنة الطيور ك التغريد
هل يمكن أن تفترقا وتمزقا ميثاق الوعد العنيد
فتبكي الطيور وتكف عن الترديد
وتحجب الشمس نورها المديد
وتغمض العيون أجفانها بأمر الوعيد
وتبقي الحياه دونك رماد في عيون ليل ظلامه شديد
فهل لنا عود من جديد..؟؟!
بقلمي/ رشا عبد المنعم.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق