إنَّ الجراحَ على الفؤاد تَــعوَّدتْ
فَترى شجنا يَسْرحُ في المدى
ويرسمُ ظلّـــه..
يا نجــوى الحزينِ
أيّها الشَّجنُ المُعبَّأُ في جرار الخَطْوِ
والفرحُ بينَ القبورِ تَخبّأ
منْ تحت سنابكِ الخيلِ
سَأَسْتلُّ زهرةَ النّسرين
التي كانت قد ضاعتْ
مـــنّــي ..
صفاء بوبكر
تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق