كَمْ أُداري
أَبِقلبي مشغوفٌ
أيُّها الحُزن؟
لجّمت لساني
فَكمْ أُداري ؟
وكمْ أُكابر؟
أَبِوطني مَشْغوفٌ
أَيُّها الحزن؟
سوّدْتَ قرطاسي
فَباتَ قصيدي
يَتأوّه ...
يا ربّةَ النّسيان
غنّني لحنَ السّرور
وفي وطني
انثري عطر الزّهور
يا ربّة الشّعر
غنّني لحن الصّمود
واعزفي إيقاع الخلود
صفاء ابو بكر
تونس
أَبِقلبي مشغوفٌ
أيُّها الحُزن؟
لجّمت لساني
فَكمْ أُداري ؟
وكمْ أُكابر؟
أَبِوطني مَشْغوفٌ
أَيُّها الحزن؟
سوّدْتَ قرطاسي
فَباتَ قصيدي
يَتأوّه ...
يا ربّةَ النّسيان
غنّني لحنَ السّرور
وفي وطني
انثري عطر الزّهور
يا ربّة الشّعر
غنّني لحن الصّمود
واعزفي إيقاع الخلود
صفاء ابو بكر
تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق