16= (( أحزانُ شاعر ؟! )) للشاعر رمزي عقراوي
هلْ سَمِعَ الناسُ
عن شاعرٍ مُبدِعٍ
ضِيمَ في العراقِ
أنكفأَ على حالهِ
حزيناً مهموماً
من فرْطِ ما يُلاقي
إذا بكى الحياةَ
أرْتدَّ عليهِ
بكاؤهُ شَجواً
لأشعارهِ الرِّقاقِ
في ذِمَّةِ اللهِ
يا شِعرُ
ما تُلاقي منّي
وما ألاقي ؟؟؟
روحان
منّي ومنكَ بقَيا
من ثِقلِ الظلمِ
في التراقي
ما خَذَلَ منكَ
التعبيرُ لحظةً
لو عبَّرْتَ
عن ضِيقي وخِناقي
يا شِعرُ خُذني
في مركبكَ الصَّعبِ
وآنشِلني
من الإحباطِ واليأسِ
وفُكَّ وَثاقي
وإلاّ فَحَوِّلْ
أنيني وجزَعي وخيالي
الى حُبٍّ وهيامٍ واشتياقِ
14=8=2017
هلْ سَمِعَ الناسُ
عن شاعرٍ مُبدِعٍ
ضِيمَ في العراقِ
أنكفأَ على حالهِ
حزيناً مهموماً
من فرْطِ ما يُلاقي
إذا بكى الحياةَ
أرْتدَّ عليهِ
بكاؤهُ شَجواً
لأشعارهِ الرِّقاقِ
في ذِمَّةِ اللهِ
يا شِعرُ
ما تُلاقي منّي
وما ألاقي ؟؟؟
روحان
منّي ومنكَ بقَيا
من ثِقلِ الظلمِ
في التراقي
ما خَذَلَ منكَ
التعبيرُ لحظةً
لو عبَّرْتَ
عن ضِيقي وخِناقي
يا شِعرُ خُذني
في مركبكَ الصَّعبِ
وآنشِلني
من الإحباطِ واليأسِ
وفُكَّ وَثاقي
وإلاّ فَحَوِّلْ
أنيني وجزَعي وخيالي
الى حُبٍّ وهيامٍ واشتياقِ
14=8=2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق