(عينيك) ياسمين فلور.العراق.الموصل.بقلمي
لاتدققي بطرف عينيك
فإني اخاف تلك النظرة الفوقية
التي تنظرين بها الي
فنظراتك كالاقدار تلاحقني
وحاجبيك كالسيوف
تغرز سمها بداخلي
اديري وجهك عني
فأنا لم اعد استطع اغماد السيوف
فقدري حكم علي النظر بعيون الحرية
التي لم اعرفها بعينيك
حاولي الابتعاد
فالدنيا في زماننا ليست مكان
للعبيد
وزورق الهوى لقي مرساه من زمان
بعيد
والدموع عادت الى منازلهامنذ ان قتل
الشهيد
لااقول لك الى اللقاء
وكن الوداع
وسلامي اليك من مكان
بعيد.......
ياسمين فلور.العراق.الموصل.بقلمي
2/8/2017
لاتدققي بطرف عينيك
فإني اخاف تلك النظرة الفوقية
التي تنظرين بها الي
فنظراتك كالاقدار تلاحقني
وحاجبيك كالسيوف
تغرز سمها بداخلي
اديري وجهك عني
فأنا لم اعد استطع اغماد السيوف
فقدري حكم علي النظر بعيون الحرية
التي لم اعرفها بعينيك
حاولي الابتعاد
فالدنيا في زماننا ليست مكان
للعبيد
وزورق الهوى لقي مرساه من زمان
بعيد
والدموع عادت الى منازلهامنذ ان قتل
الشهيد
لااقول لك الى اللقاء
وكن الوداع
وسلامي اليك من مكان
بعيد.......
ياسمين فلور.العراق.الموصل.بقلمي
2/8/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق