الكُلُّ أنْتَ، ومَا أَنَا مِنْكَ إلَّا البَعْض
فَهَلَّ عَلِمْتَ أنَّنِي هُنَا عَلىٰ العَهْد؟
هَذَا الحِجَابٌ وهَذِي الزَّهْرَةُ والوَرْد
جَمِيعُهُم مِنِّي كالمِسْبَحَةِ لِذِي وِرْد
محمد التوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق