الرسالة ُ الأخيرةُ..قصة قصيرة -عماد ابوزيد. --------------------------------------------
" رنَّاته " لم تتوقَّفْ. كانت على يقين أنها أَغضبتهُ، عندما أَخلفتْ وعدها مَعهُ، ولأنها تخشى ثورته، أغلقتْ الهاتف، وهي تنتوي مُحادثته فيما بعد. في لحظةٍ متأخرةٍ من الليل، تصلها الرسالة الأخيرة مِنهُ، بفتحِها للهاتفِ.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق