لو كان لي مصير محدّد
لو كان لي وطن موحّد
لكانت كلّ هذه الأرض بلادي
ولكان لي ريش
يحجب جبروت الرّياح
كلّما سقطت ريشة منه
تجدّد...
لكنّني طائر
لا يغرّد
طائر
على طبقات الحزن عُمِّدَ
أحمل في جسدي كلّ عاهات الكون
أقساها "التوحّد"
- حسن ماكني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق