قصيدة.التكعيبه..شعر
سعيد حمدى محمد
★★★★★
فوق مسطبة الدار
ينعس صوت الافكار
تتمد اﻻءيد.
تقطف عناقيد م التكعيبه
والقلب يطير
زي العصافير
يتشعلق بفروعها
الطارحه أصاله وطيبه
...تحت التكعيبه حويط .
مليان بط وكتاكيت
زي الصبيان والبنانيت
واللي يحاول يهرب
يجيبه نشو وهيبه
في ظل رموشك.
الظهر له طعم
ونسمة أوراقك
تبعد عنا الهم
ونتلم بعد الغيبه
تحت التكعيبه
يا امايا ياعنبه طراحه
محمله صدق وصراحه
ومن عزك اتعلمنا
معنى الحنان والطيبه
نعلق همومنا بضفايرك
ونمسح جراحنا بطرحتك
لايوم شكيتي الأه
وكنتي مداويه وطبيبه
شعر"سعيد حمدى محمد
10/1/2023

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق