إحتِفاءً بيوْمِ التُّراثِ الفلسطيني وقد أخذ العدوُّ ينسبُهُ إليه قاتلهُ الله !
لا فُضَّ فوكَ أيا الوزيرُ وَشاعِرُ
هاجَ الفُؤادُ لِجَمْعِكُمْ….. وَمَشاعِرُ
إنّ التّراثَ هَوِيّةٌ وَأصالةٌ
خَسِئَ العَدُوُّ يَطالُهُ ……..وَيُصادِرُ
سَلِمَتْ أيادي الكُلِّ ، عاشَ تُراثُنا
فِيهِ القداسةُ أشْرَقتْ ……وَمتاجِرُ
أنظُرْ (لِمِنّةَ) في ثيابِ تُراثِنا
وتُباهِي فيهِ وتزْدَهي.. ……وَتُفاخِرُ
وكذا نَغَمْ و َأبُو الفوارسِ إخوَةٌ
كلٌّ يباهي بالتّراثِ …………فَناظِروا
والكُلُّ يشهدُ أنّنا وَصِغارُنا
نبني التراثَ، وفي الفؤادِ …….مِنابرُ
إنَّ التّراثَ ثقافةٌ فاصْدَحْ بِهِا
كَيْما تُقاوِمُ سارِقاً…………..وَتُناحِرُ
دَعْوَى إلى الخلّاقِ نحظَى بِعَوْدةٍ
فالشّوْقُ يُضني والتّشَتُّتُ …قاهِرُ!
عزيزة بشير

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق