غصن الزيتون...
بقلم=حميد النكادي.
تكسر غصن الزيتون
فلم يعد لذاك الطير
أين يكون ...
هجر المكان وطار
عله ينعم
بمكان مأمون ..
يا لحظه المشؤوم
ضاقت عليه الدنيا
فقد صوابه كالمجنون...
أقدره أن يبقى
حبيس قفص
ذاك القدر الملعون
بين النار والدخان
وراء القضبان
تتقاذفه السجون..
تلتهمه رويدا رويدا
تيارات كلها شجون
هل من محمية
تنعم فيها
الطيور المكلومة
بالامن الى حين ،?
عين تاوجدات 15/06/2025
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق