وخزة شوق
تعاطف معها الجيران لما التحقت النيران ببيتها. وجدت السند و الإعانة من طرف كل واحد منهم حتى الفقير بذلك الحي.
انتقلت إلى بيت أخيها في حي آخر و لم تجد اللحمة التي تعودت علبها . بقيت تزور الكرماء لكن تجنبت المرور أمام مكان بيتها خاصة أنه كان في آخر الشارع . ذات يوم تفاجأت بوجود منزل آخر مكان القديم عندما ألح عليها الجميع بالذهاب هناك لأنهم تشاركوا في البناء . في تلك اللحظة أحست بوخزة شوق .
وخزة شوق
كرم يقضي على
الحسرة
ألفة كشك بوحديدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق