..... نافذة التوهان.....
وكيف لي أن
أوقف هذا
التوهان والألم
الملتصق بظلي
وإلى متى سيبقى
شعور الغربة
يسكن نافذتي
ولا يتقفى أثري
وكأنني لم أكن
يوماً قطرات مطر
لطيفة لسكناهم
ولم لم يعد هناك
من لا ينسى
خير طرح على
أرضهم
كيف لهم أن يفقدوا
إنسانيتهم هكذا
ويخلقوا غصات
لا نهاية لها
وتحبس أعمارنا
مجبرة تحت غطاء
التغيير...
... بقلمي...
..... سهاد حقي الأعرجي.....
4/8/2025
الإثنين

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق