طال انتظاري
في محطة راحة البال
ترددت روحي للإستقرار
تاهت في الهذيان
غدر المحيط
شوشها
أهديتها صبري
وأنا بفترة عسيرة
خاطبتها بلطف
دللتها
دون جدوى
صراع طويل
تمدد مع الزمن
التجأت إلى ضمري
منقذي الوحيد
رسم صورتنا على
جدار الألفة
وضعنا على سكة الحياة
أوضح لنا سطور النجاح
مدنا بدروس النجاة
و الإنتباه
للتمتع بالحياة
ألفة كشك بوحديدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق