ولما كتبت لهم قصتي .. لأشكو عذابي من المعتدي
غلبني البكاء فسالت دموعي .. كقطران تنهش خدي الندي
وأومأت للشعر أن كف عنهم … ولاترجو خيرا سيأتيني منهم
فهم قاتليني وهم ظالميني .. وهمي وغمي قد كان منهم
ورحلت عنهم وقد كان بيدي .. صحائف فيها سؤالي وردي
سؤال مدون في صفحتي .. سؤال أبكى له مهجتي
ونص السؤال أتى هكذا . . متى يُأمن العيش في بلدتي ؟
متى يُأمن العيش في بلدتي ؟
متى يُأمن العيش في بلدتي ؟

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق