مَسرَحِيَّة...
عالِقونَ في فُصولٍ مَسرَحِيَّة
والصَفيقُ مَعْ هَديرِ المِروَحِيَّة
عالِقونَ في فُصولٍ مَسرَحِيَّة
والصَفيقُ مَعْ هَديرِ المِروَحِيَّة
طائِراتٌ قاذِفاتٌ مِن لَهيبٍ
والشُجاعُ في يَدَيهِ بُندُقِيَّة
والرَصاصُ مِثلُ زخّاتِ الشِتاءِ
والدِماءُ كالزُهورِ المُستَحِيَّة
مِن غَرامٍ فوقَ أحلامِ القُلوب
وانتِقامٍ بينَ أطرافِ البَرِيَّة
يَلعَبونَ في شُعورِ الحاضِرين
والخِداعُ مِن فُنونٍ أجنَبِيَّة
جالِسونَ نَبتَغي مَغزى النِهايَة
والعُيونُ نَحوَ أبطالِ القَضِيَّة
هل تُرانا قد ألِفنا الحِكايات
أم سَنَبقى راقَدونَ في البليَّة
مازن سبع أعين
والشُجاعُ في يَدَيهِ بُندُقِيَّة
والرَصاصُ مِثلُ زخّاتِ الشِتاءِ
والدِماءُ كالزُهورِ المُستَحِيَّة
مِن غَرامٍ فوقَ أحلامِ القُلوب
وانتِقامٍ بينَ أطرافِ البَرِيَّة
يَلعَبونَ في شُعورِ الحاضِرين
والخِداعُ مِن فُنونٍ أجنَبِيَّة
جالِسونَ نَبتَغي مَغزى النِهايَة
والعُيونُ نَحوَ أبطالِ القَضِيَّة
هل تُرانا قد ألِفنا الحِكايات
أم سَنَبقى راقَدونَ في البليَّة
مازن سبع أعين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق