هذي دمشق ؛؛؛
وهذي الشآم
ياسمينة العرب ومنارة الغرب ؛؛؛؛
هذي دمشق ولها القلوب
تهفو
ياسمينة الدهر هامة
مرفوعة الجبين
من الله حماها جنة
بارض طاهرة
بها أولياء الله ومن
سجد وكبر وحمد
بإيمان وتسبيح
شآم حزنك زائل
عيونك لن تذبل ومستقبل جميل يناديكي
أنت للعُرب منارة
وللغرب لا زلت حضارة
رباه إلطف بها وبشعب
بات الدمع
متحجرا بمآقيه
لحظية بقلمي/ خديجة شما

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق