………..صِيامُ يومِ عَرَفَة……..…. …
صوموا وقولوا للإلهِ تولّنا
عرَفاتُ وِقفةُ في الخميسِ فأقْبِلوا
كفّارةٌ عامانِ عنْ ذنْبٍ مَضى
واللهُ مِن فوْقِ السّما ………..يَتَنَزّلُ
والعِتقُ فيها للمُجيدِ صِيامَهُ
ربّي يباهِي فيهِ ، لا………..تَتَكاسَلوا
فاظْفَرْ بِها قُلْ ربِّ جِئتُكَ صائماً
فارحَمْ عِبادَكَ يُحرَقونَ،…. يُقَتَّلوا !
مَنْ لَمْ يمُتْ بِقذيفةٍ فَبِغَيْرِها
فالجوعُ يَقْتُلُ والإبادةُ …….. تَكْمُلُ
هيّا اضْرَعوا للّهِ عندِ فِطارِكُم
رُحماكَ غزّةَ (نتْنُ)مُجرُمُ …….قاتِلُ
إرْحَمْ (سودانَ) بأهْلِها وتوَلَّها
أوقِفْ حُروبَ لإخوَةِ ………..تَتَقاتلُ
إحفظْ بلادَ العُربِ من أعدائها
فالكلُّ صائمُ ، ضارِعٌ لكَ،……سائلُ!
عزيزة بشير

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق