*...وَ تَتُوهْ...*
أََشْتَاقْ
كأنّني مطلقا لَنْ أَرَاكْ
كأنّ الخِصام الذّي...
أطاح بعرش النَّخْوَهْ...
الآن إِسْتَفَاقْ
الآن يثير زوابع النَّدَمْ
ينثر من بين أحضاني الفِرَاقْ
هذا إختياري
و جلّ مواسم الشَّوقْ
بعض من إِعْصَارِي
و تَتُوهْ النّار لهيبا
في مسارات إنتظاري
أيّ المواقد أَنْتِ
و أيّ حظّ
ساق إِلَيْكِ شراري
لَعُوبْ... في كفّ الشُّيُوخْ
مغمد سيفي
به طافت من قبلك
ألف رُوحْ
تَغَمَّدَ الربّ شقائي
و أعتكافي في الكُهُوفْ
حمدان بن الصغير
الميدة نابل تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق